recent

ملخص كتاب إسأل تعط..للمبرمجة الكونية / إستر هيكس

🍃كتاب إسأل تعط..للمبرمجة الكونية / إستر هيكس







✨يمكنك اختيار الحياة التي تريدها حرفياً، وسيوّفر الكون لك الأشخاص والأماكن والأحداث تماما كما ترغب، كل ما عليك ان تقرر وتسمح
✨انتم الكتّاب لسيناريو حياتكم الخاصة وكل شخص آخر في العالم يقوم بلعب الدور الذي عيّنته له 
✨‏كلما زادت المدة التي تقضيها في التركيز على موضوع ما، وزادت كمية التفاصيل التي تعطيها له، كلما زادت سرعة تدفق الطاقه
،،‏زيادة التفاصيل طبعاً راح تحرك مشاعرك وكأنك تعيش الوضع الآن بالفعل ،،
✨‏اذا لم يتحقق لك ما تريده، فالسبب في الغالب هو أنك لا تسمح له بالحدوث بسبب الأفكار والتي تعاكس رغبتك الحقيقية
✨‏حالما تركز بشكل واضح على الأشياء التي ترغب بها حقاً، ولا تحمل أي تردد مناقض يسبب لك المقاومة، عندها أي شيء ترغب بحدوثه سيحدث حتماً
‏⁧ ✨‏عندما أركز على ما أريده، أشعر بالرضا
‏ولو ركزت على عدم توفرة، سأشعر بالسوء 
‏⁧ ✨‏كلما بحثت في الجوانب الايجابية لأي شي كلما وجدتها أكثر، وكلما وجدت جوانب ايجابية أكثر كلما بحثت اكثر
✨‏أنا أسمح لمصدر الطاقة أن يسري داخلي بصفاء 
✨‏مالم تركز على الأشياء التي لا ترغبها سوف لن تنشّط أي تردد أو مقاومة، وستكون في حالة طبيعية من الإزدهار والسعادة
✨‏ليس من الضروري أن تعمل لتكون في تردد عالي لأنه فطرتك لكن عليك التوقف عن التمسك بالأفكار التي تلقيك في تردد منخفض
✨‏كل الأشياء التي تركز عليها بسعادة سوف تبدأ بالتدفق في تجربتك 
✨‏الكون لا يميّز بين التردد الذي تقدمه كاستجابة لما تعيشه، أو للتردد الذي تقدمه كاستجابة لما تتخيله
✨‏معظم البشر لا يمرنّون مخيلتهم كثيراً، يقدّم معظم الناس تردداتهم بشكل حصري تقريباً كاستجابة لما يرونه فقط!
‏⁧ ✨‏عندما تهتم بما تشعر به أكثر مما يشعر به الآخرون تجاهك، فإنك تملك زمام السيطرة في حياتك
✨كلما قدّرت أكثر .. ستجذب أشياء أكثر لتقدّرها
‏⁧ ✨‏إذا كنت في حالة من التقدير والإمتنان، فكل الأشياء الجميلة سوف تجري نحوك
✨‏في كل مرة تقدّر شيء ما، أو تمدح شيء ما، وفي كل مرة تشعر بالرضا تجاه شيء ما، فإنك تقول للكون "من فضلك، المزيد منه"
✨‏عندما تشعر بالتقدير والإمتنان للأشياء الجيدة، فلن يكون هناك مقاومة في ترددك 
✨‏كل ما يظهر في تجربتك هو متوافق ترددياً معك
✨‏لا يمكن للأشياء الغير مرغوبة الدخول لحياتك دون دعوة
✨‏لو فهم كل شخص قوة كيانه، ماكان ليحاول السيطرة على الآخرين
✨‏لو كل انسان متصل بمصدر الطاقة، ويحب ذاته، لما كان هناك نزاعات لأنه لن يكون هناك غيرة او شعور بعدم الأمان 
✨‏ما من أحد على اتصال بالمصدر يمكن له إيذاء شخص آخر
✨‏تعلّمك مشاعرك في كل لحظة، فيما اذا كنت تسمح أو تمنع اتصالك مع من تكون حقاً
✨‏معيار النجاح في الحياة ليس الامتلاك أو الثراء بل بمقدار المتعة التي تشعر بها
✨‏لا وجود "للواقع" لولا تركيز المرء عليه 
✨‏لا أحد غيرك يعرف ماهو المناسب لك، لكن انت تعرف...أنت دائماً تعرف ماهو المناسب لك في اللحظة ذاتها
✨‏من خلال انتباهك لمشاعرك تستطيع تغيير نقطة جذبك الخاصة
✨‏تيّار السعادة يتدفق عبرك دوماً، وكلما سمحت له كلما شعرت بشعور أفضل، وكلما قاومته كلما ساء شعورك
✨‏انتباهك لأي شيء يدرجه في ترددك 
✨‏إذا لم ينل الشخص ما يطلبه، ذلك لا يعود لشح الموارد بل لأن الشخص غير منسجم مع ما يطلبه هناك فقط سماح أو منع للشيء الذي تطلبه
✨‏عندما تكون في انسجام مع تيار طاقتك، فإنك ستربح دوماً ‏وما من أحد سيخسر لتربح أنت .. فهناك دائماً ماهو كفاية 
✨‏لا سبيل لأي شخص آخر أن ينال ماهو لك، ولا تستطيع أن تمنع بأنانية ماهو للغير
✨‏يتمدد الكون وأنتم روّاد هذا التوسع، ف بالتنوّع تستمر الرغبات اللانهائية، وبمولدها يستجيب المصدر لها، إنه توسع نقي،مستمر ولا ينتهي
✨‏من اللحظة التي تنبثق رغبتك، فإنها سوف تبدأ باستدراج جوهر ما يشبهها بحسب قانون الجذب، وبذلك تتمدد ‏وحالما تركز انتباهك على الطريقة التي تشعر بها، وباستمرارك اختيار الافكار التي تُشعرك بشعور جيد تجاه رغبتك، فإنك ستنسجم معها
‏⁧ ✨‏اختلاف الآخرين عنك فيما يختارونه لا يعني أنك على صواب وهم على خطأ، أو أنك على خطأ وهم على صواب، بل تنوّع ..‏هكذا تولد الرغبات .. من التنوّع والتناقض
✨‏كل مخلوق على هذا الكوكب هو شريككم في الإبداع، إن قبلتم وقدرتم تنوع المعتقدات والرغبات، فستحظون جميعاً بحياة رحبة ومرضية
✨‏عندما اتخذتم القرار للمجيءلهذا العالم والإبداع فيه، كنتم تعرفون أن هذا العالم لم يكن مكسوراً او بحاجة للإصلاح، ولم تأتوا كي تصلحوه
‏⁧ ✨‏يجب أن يُسمح بغير المرغوب، كي يتم استقبال المرغوب
✨من خلال التركيز تنشط عملية الجذب
✨الكون يتوسع بإستمرار وكذلك انت 
✨‏مع كل استجابه لرغبة يتوسع الكون، ويزداد التنوع في التجارب ثم الرغبات، ومع تنوع الرغبات تتوسع الإجابة فيتوسع الكون أكثر

✨‏عندما تركز على رغبة ما، فإن قوة الحياة المبدعة يتم استدعاؤها وتبدأ بالجريان نحو رغبتك، وبذلك يتوسع الكون
✨‏إنكم امتداد دائم لمصدر الطاقة، وأساسكم هو الخير
✨‏المشاعر السلبية هي مؤشر على كون اختيارك لأفكارك يؤدي بك الى تردد ليس على توافق مع مصدر الطاقة فيعيق اتصالك
✨‏عندما يدل مؤشر الوقود في سيارتك بإن الخزان قد فرغ، فإنك لن تلوم المؤشر، بل ستتلقى المعلومة التي منحك إياها وتعمل على ملء الخزان 
✨‏مشاعرك هي مؤشرات لمحتواك الترددي، بذلك هي انعكاس لدرجة جذبك الحالية، وهي تجعلك تعرف إذا كنت في حالة سماح لتحقيق رغبتك أم لا
✨‏عندما تكون مشاعرك غير جيدة "سواء قوية أو ضعيفة" فذلك معناه أنك في حالة منع "مقاومة" لتحقيق رغبتك 
✨‏عندما تكون مشاعرك جيدة "سواء قوية أو ضعيفة" فذلك معناه أنك في حالة سماح لتحقيق رغبتك
✨‏⁧ أن تكرار اي فكرة يخليك تنسجم معها فتصبح معتقد، هذا المعتقد هو نقطة جذبك، ستجذب الاشياء التي تتوافق مع تردده
✨‏السعادة هي التيار الوحيد الذي يتدفق، يمكنك أن تسمح أو تعيق هذا التدفق، لكن عندما تسمح فإنك ستكون بخير، وعندما تمنعه فسوف تمرض
✨‏كلما توجه انتباهك لفكرة، تصبح تلك الفكرة منشّطة داخلك، بالتالي فإن أي أفكار أخرى على توافق ترددي معها سوف تتحد مع فكرتك المنشطة ‏ومع استمرار تركيزك على هذه الفكرة فإنها سوف تقوى أكثر وتتجاذب مع أفكار تشابهها وهكذا 
✨‏عندما تفكر بشيء اردته منذ زمن ولاحظت انك لا تملكه الآن، فإن شعوراً سلبياً سيكون حاضراً معك،فأنت تفكر فيه لكنك غير منسجم تردديا معه
‏⁧ ✨‏السعادة تشق طريقها نحوك دائماً مالم تتعلم الأفكار التي تبطئها أو تعيقها 

✨‏مالم تكن في حالة استقبال لأسئلتك، حتى لو تم الإجابة عليها، ستبدو وكأنه لم يُجاب عليها ولن تتحقق رغباتك لانك لم تسمح لها بالدخول
✨‏يجب أن يتوافق التردد الاهتزازي لوجودك مع تردد رغبتك، هذا مانسميه فن السماح 
‏يعني السماح بدخول ما سألت عنه 
✨انت تسمع فقط ماانت جاهز لسماعه
✨ليس هناك مالا يمكن ان تكونه أو تفعله او تحصل عليه
✨لا احد اخر يستطيع الإبداع في تجربتك
✨‏أنتم وعي أبدي موجود بهذه الهيئة المادية الرائعة لأجل الابتهاج والشعور بالإثارة جراء ممارسة الإبداع
✨‏في اللحظات التي تكونون فيها منفتحين بشكل كبير، ستسمحون فيها لمصدر الطاقة بالظهور من خلالكم 
✨‏أحياناً قد تسمح بشكل تام، لطبيعة وجودك الحقيقي بالتدفق من خلالك، وفي بعض الأحيان تمنعها من الجريان 
✨‏عندما تسمح بشكل واعي اتصالك التام مع مصدرك، حينها ستكون حياتك ذات بهجة خالصة
✨‏لماذا أستغرق وقت طويل حتى أنال ما أريد؟
‏> لأن تردداتك تعيق استقبال ما تريد، تردداتك ليست متوافقة مع تردد رغبتك 
✨‏الذي يعيق استقبالك هو أفكار المقاومة "خوف"
‏⁧ ✨‏كلما تشع منكم رغبات جديدة بشكل متواصل وعلى شكل إشارات تذبذبية، يستقبلها المصدر وفي تلك اللحظة .. يتوسَّع الكون 
✨‏عندما تكون مدركاً لما تحمله من أفكار، فإنك تكون الصانع المتعمَّد لواقعك 
✨انت تسأل بنواياك ،،رغباتك وهي بداية كل الجذب
✨‏كُن سعيداً بما تكون وتملك، وبرغبتك بالمزيد، تتوقعه بكل تفاؤل دون نفاذ الصبر أو الشعور بالشك أو عدم الاستحقاق الذي يعيق نيل ماتريد
‏⁧ ✨‏بوعيك لمصدر الطاقة التي هي أساس كل شيء، حينها ستفهم كل شيء في تجربة حياتك، وستفهم بوضوح أكثر تجارب المحيطين بك
✨‏أنت كائن ترددي في محيط ترددي 
‏كلما شعرت أفضل كلما سمحت لاتصالك اكثر والعكس صحيح 
✨‏الشعور بشكل جيد = السماح بالاتصال بالمصدر
‏الشعور بشكل غير جيد = مقاومة الاتصال مع المصدر 
✨‏كل فكرة تبعث إشارة، وكل فكرة تجذب إشارة مشابهة لها، نسمي تلك العملية ب "قانون الجذب"
✨‏أياً كان ما تصب عليه انتباهك فهو يدفعك لإطلاق تردد ما، وتلك الترددات التي تعرضها تساوي طلبك، والذي بدوره يساوي نقطة جذبك
✨إذا ركزت اهتمامك على عدم امتلاك الشيء، فإن قانون الجذب سيستمر بالاستجابة لتردد عدم امتلاكك له، بالتالي ستستمر في عدم الحصول عليه
✨‏إن المفتاح لتحقيق ماترغب في تجربتك هو تحقيق تناغم ترددي مع ما تتمنى، عن طريق تصوّر أنك حصلت على ماتريد بالفعل
✨‏وجّه أفكارك لمتعة إنجاز ما تتمنى، عندها ستبدأ بإحداث تردد منسجم ومتناسق، وستكون في المسار الصحيح لماتريد بالدخول في تجربتك
✨‏بمجرد تركيز انتباهك على ما تشعر، ستعرف بسهولة إذا كنت تركز انتباهك على ما تريد أو على غياب ماتريد 
✨‏إذا تطابقت ترددات أفكارك مع رغبتك، فستشعر بشعور جيد وإذا ركزت على نقص او غياب ما تريد فستشعر بعدم الامان او القلق او الخوف ‏لذلك عندما تكون واعي لمشاعرك، سوف تكون على دراية إذا كنت في حالة "سماح" أو منع "مقاومة"
✨انت تحصل على ماتفكر وتشعر به سواء اردته ام لا
✨سوف تستمر حالة الجذب بالتزايد كلما ركزت، إلا اذا اختلف التردد الصادر عنك، عندها ستجذب مايشابه ترددك الحالي
✨‏عندما تفهم قانون الجذب، لن تتفاجأ بأي حدث في تجربتك، لأنه لاشيء يحدث في حياتك مالم تدعوه عبر أفكارك
✨‏إذا كنت مدركاً لما تفكر به فأنت في موضع تحكم كامل في تجربتك الخاصة
✨‏لا يمكن أن تتحقق رغبتك في تحسّن مادي في حال كنت غيوراً من الأحوال المادية الجيدة لجارك، لأن تردد رغبتك وتردد غيرتك مختلفان
✨‏أنت تعيش في كون ترددي، تحكمه قوانين مبنية على هذا الإساس 
✨‏اذا عرفت بقوانين الكون، ستفهم استجابة الأشياء على ذلك النحو، وسيستبدل الشك والخوف بالمعرفة والطمأنينة
✨‏يجب أن تتوافق رغباتك ومعتقداتك ترددياً لتتمكن من تلقّي ما ترغب 
✨‏إن فن السماح هو انعدام المقاومة للسعادة التي تستحقها، السعادة هي أمر فطري، السعادة هي مصدرك وكينونتك 
✨‏لا يوجد مصدر للمرض، بل هناك مقاومة للصحة والعافية الطبيعية 
✨‏الطريقة الواعية والوحيدة لإخماد فكرة ما، هي التفكير بأخرى "استبدالها" 
✨‏انتباهك في البداية لفكرة ما، لن يكون التردد قوي جداً،لكن بتوجيه اهتمام "تركيز، فإن الفكرة ستحتل جزء كبير من تردداتك وتصبح معتقداً
✨‏أي شيء تصب اهتمامك الحالي عليه سيُصبح فكرة منشّطة، لكن عندما تحيد انتباهك عنها تصبح فكرة ساكنة
✨‏متى ما ركزت على فكرة معينة فإنك تنشط تردد تلك الفكرة فيك ‏وعندما تقاوم شيء وتركز انتباهك عليه، صارخاً عليه ب "لا"، فأنت بذاك تدرجه في تجربتك
✨‏درجة الراحة التي تشعر بها وتوقعك للأمور الجيدة يدل> على درجة السماح لديك
‏وعندما تشعر بالعكس ولا تتوقع الجيد> يدل على درجة مقاومتك
✨ما تشعرون به هو المؤشر الحقيقي لانسجامكم مع المصدر ..‏عواطفك تُمثِّل الإرتباط الصافي والوحيد مع مصدرك 
✨‏اذا ركزت على أمور تتوافق ترددياً مع حقيقتك سوف تغمرك البهجة 
✨‏حينما تفكر بفكرة تمس حقيقتك ومن تكون، سيعتري جسدك شعور متناغم من الحب والمتعة والإحساس بالحرية، كلها تدل على الميل من إلى المصدر
✨‏الإحباط، الخوف والشعور بالعبودية هي أمثلة عن ابتعادك عن المصدر 
✨‏كل شيء تسأل عنه سيتم الإجابة عليه في الحال، ودون استثناء
‏الخطوة الثانية "تلقّي الجواب" هي مهمة العالم اللامادي .. عمل قوة الله عز وجل 
‏كل دعاء مـستجاب، كون البعض يجادل في هذه الحقيقة ويعطوا أمثلة لأمور لم تتحقق في حياتهم لأنهم لم يفهموا ويطبقوا الخطوة الثالثة "السماح"
#رسالة_وعي

إرسال تعليق